اعْرِف شَخْصِيَتَك مِن خِلَال ايْسْكَرْيم الْمُفَضَّل لَدَيْك

الْسَسْلآم عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَآْتُة

اعْرِف شَخْصِيَتَك مِن خِلَال ايْسْكَرْيم الْمُفَضَّل لَدَيْك


آَيَس كَرِيْم الشوْكُوَلاتِه:

كَعَاشِق لِلشوْكُوَلاتِه أَنْت مُنَافِس بِارِع ، لَا نَصْر وَفَوَّز بِدُوْن عَمَل شَاق. أَنْت كُفْء وَطُمُوْح فِي الْحُب وَالْعَمَل، كَرِيْم بِوَقْتِك وَمَالِك ، تَجْعَلَك شَخْصِيَتَك الْجَذْابَة نَجْمَا لَامِعَا فِي الْأَوْسَاط الاجْتِمَاعِيَّة

آَيَس كَرِيْم الْفَرَاوْلَة :

يُكْشَف الْحُب لِلفَرَاوَلّة انَّك شَخْص مُهَذَّب ، يَزِن الْخِيَارَات قَبْل الْأَخْذ بِالْقَرَارَات أَنْت تَابِع اكْثَر مِن أَن تَكُوْن رَئِيْسَا ، تَفَضَّل أَن تَعْمَل بَعِيْدا عَن الْأَضْوَاء وَوَرَاء الْكَوَالِيْس . فِي الْعَلَاقَات انْت خَجَوَّل وَمُتَحَفِّظ ، وَأَنْت لَا تَؤُمَّن بِالْحُب مِن أَوَّل نَظْرَة ، بِمُجَرَّد ان تَلْتَزِم بِعُلَاقَة تُخَلِّص لَهَا.

آَيَس كَرِيْم الْفَانِيلِيا:

اذَا أَحْبَبْت الْفَانِيلِيا فَأَنْت تُحِب الْأَخْطَار وَتُعْتَمَد اكْثَر عَلَى الْحَدْس مِن الْمَنْطِق . انْت عَاطِفِي ، مُعَبِّر وَمْثَالِي ، تَمِيْل الَى وُضِع الْأَهْدَاف الْعَالِيَة لِنَفْسِك ، وَتَدْفَع نَفْسُك لِأَن تَتَجَاوَزُهَا . عَلَى الْوَاجِهَة الْرُّوْمَانْسِيَّة تَمِيْل الَى الْاعْتِمَاد عَلَى الْعِلَاقَات الْرُّوْمَانْسِيَّة الْآمِنَة الَّتِي تُحَقِّق حَاجاتِك الْعَاطِفِيَّة أَثْنَاء الْعَمَل نَحْو تَحْقِيْق الْأَهْدَاف الْمُسْتَقْبَلِيَّة.

آَيَس كَرِيْم الْقَهْوَة:

كَعَاشِق لِلْقَهْوَة ، أَنْت نَشِيْط، تَمِيْل الَى أَن تَكُوْن مُلْتَزِمَا أَكْثَر مِن الْلَّازِم ، تَبْدَأ الْمَشَارِيْع الْجَدِيْدَة بِدُوْن انْهَاء الْقَدِيْمَة ، انْت تَسْئَم مِن الْعَلَّاقَات الْمُمِلَّة وَتُحِب الْمُغَامَرَات الْجَدِيْدَة وَالْمُثِيْرَة.

آَيَس كَرِيْم الشوْكُوَلاتِه بِالْنَّعْنَاع:

تَمِيْل الَى أَن تَكُوْن طَمُوَحَا وَوَاثِقا ، أَنْت وَاقِعِي وَحَرِيْص عَلَى الْمُسْتَقْبَل، تَحْتَاج الَى خُطَّة لِلْشُّعُوْر بِالْأَمَان. بَيْنَمَا عِنَادِك هُو أَحَد أُصُوْل حَيَاتِك وَعَنَاصِر الْتَّحَدِّي فِي عِلَاقَاتِك ، مَع ذَلِك اخَلاصِك وَأَمَانَتَك وَثِقَتُك تَخْلُق لَدَيْك صَدَاقَات دَائِمَة وَعَلَاقَات عَائِلِيَّة قَوِّيَّة.


آَيَس كَرِيْم الْمَوْز:

أَنْت كَعَاشِق لِلمَوز، تَتَمَيَّز بِالَجاذِبِيّة وَالتَّوَازُن وَالْعَمَلِيَّة، تَكُوْن اجْتِمَاعِيَّا وَجَذَابّا فِي الْأَوْضَاع وَالعِلاقَات الاجْتِمَاعِيَّة،. أَنْت حَسّاس جَدَّا وَتَمِيْل الَى الْتَّشْجِيْع بَدَلَا مِن الْنَّقْد.


آَيَس كَرِيْم الْجَوْز:

اذَا كَانَت نَكْهَتَك الْمُفَضَّلَة الْجَوْز، أَنْت مُخْلِص ، مُتَفَان ، وَقُوْر وَمَالِيَا مُحَافِظ . تَمْلِك الْمُسْتَوَيَات الْعَالِيَة لِلْصَّوَاب وَالْخَطَأ وَالاسْتِقَامَة فِي كُل أَفْعَالَك ، وَهَذَا يَتَضَمَّن حَسَاسِيِتْك لِمَشَاعِر الْآَخِرِين ، تَقَاسِم أَعْمَق أَفْكَارُك مَع الْعَائِلَة وَأَصْدِقَائِك الْحَمِيْمِيَّن


يَلَا كُل وَاحِد يَقُوْل ايْش الْنَّوْع الْلِي يَحْبُو وَازَا صَح الْلِي مَكْتُوْب وَمَشْكُوريّيّيّيّيِّين
انَا بِحُب الْفَانِيلِيا وَالشُكُوَلاتِه وَتَقْرِيْبا كَلَامِهِم يَنْطَبِق عَلَيَّا